السبت، 7 أغسطس 2021

جولة "الرقيب اللغويّ" اليوم (07 أغسطس 2021م) في بعض المنشورات على "فيسبوك".

 


نشرتُ إلكترونيًّا (في مدونتي "اللغة العربية أمّ اللغات" وفي غيرها) وورقيًّا (في كتابي "المرشد في تجنّب الأخطاء اللغوية وتصويب الشائع منها)- قبل بضع سنوات من تاريخ اليوم- عشرَ حلقات بعنوان: جولة "الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك".

وما أشبهَ الليلة بالبارحة ! مازالت الأخطاءُ نفسُها تتكرر !

لقد اكتشفتُ هذه الحقيقة المؤسفة، بعد التَّجوال هذا اليوم في بعض منشورات الأصدقاء الافتراضيين؛ هداهم الله !

من الأخطاء المتكررة، على سبيل المثال: إنشاء الله. والمقصود: إنْ شاءَ اللهُ. اللهم صلي على محمد. والصواب: اللهم صل على محمد. أمّا كتابة الهمزة بطريقة خاطئة، فحدث ولا حرج !

أقترح على الأصدقاء (من غير المتخصصين) الاطلاع على منشور يتعلق بكتابة الهمزة، بعنوان: "مَا العملُ"؟، بعد الانتهاء من تصفح "جولات الرقيب اللغويّ". وأذكِّرُهم بما جاء في الحلقات المذكورة. وكانت كما يأتي:

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"(1 (
جاء في بعض التدوينات ما يأتي: 1-"...لمحاربت "داعش"...". الصواب: لمحاربة... 2-"...لأنَّ جزء...". الصواب: لأنَّ جُزءًا... 3-"...وصار إرتباط بعضها ببعض...". الصواب: وصار ارتباط... 4-"...لهذه المسئلة...". الأكثر شيوعًا: الأفضل: لهذه المسألة... 5-"...يجيب على استشكالاتهم...". الصواب: يجيب عن... 6-"...اللهم صلي علي نبينا محمد...". الصواب: اللهم صلِّ على... 7-"...إشتري دفتر وقلم...أو إبحث عن كتب...". الصواب: اشترِ دفترًا وقلمًا...أو ابحث... 8-"...أكثر من ذالك...". الصواب: أكثر من ذلك... 9-"...نونية إبن القيّم...". الصواب: نونية ابن القيّم.. 10-"...تبدأ الأسعار من 199 دولار...". الأفضل: 199دولار (أي: من تسعة وتسعين ومائة دولار)، أو 199 دولارًا (أي: من مائة وتسعة وتسعين دولارا)... مع خالص الودّ للمهتمين بلغتنا العربية الجميلة، لغة القرآن الكريم.

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"( 2( :
جاء  في بعض التدوينات ما يأتي: 1-"...منافِقُوا أمّتنا...". الصواب: منافقُو أمّتنا...(تُحذَف الألِفُ). 2-"...حَوْلَ طبيعةِ مَبدء شمول المنْهَج...". الصواب: حول طبيعة / مبدأ/ أو مبدإ... 3-"...وهوَ وقْت كافي لترك...". الصواب: وَقْتٌ كَافٍ... 4-أصْبَحَ مجرّدَ قصة تروي...". الصواب: قِصّة تُرْوَى... 5-"...ظروف الإنتخابات...". الصواب: ظروف الانتخابات...(همزة وصل). 6-"...وَضْعُ حَدٍّ للافلاتِ من العِقابِ...". الصواب: وَضْعُ حَدٍّ للإفلاتِ من...(همزة قطع). 7-"...يَبْدُوا أنّ رئيس الوزراء...". الصواب: يبدُو أنّ...(تُحذَف الألِفُ). 8-"...ظَنَّ أنّهُ جَمَلا...". الصواب: ظَنَّ أنَهُ جَمَلٌ...(خبر"أَنَّ"). 9-"...الحكومة ألغت عطلة يوم الجمعة واستبدلتها بيوم الأحد...". الصواب: ...واستبدلت بها يوم الأحد/ أو: استبدلت يومَ الأحد بها(تقع الباء مع المتروك). 10-"...أعتذِرُ عن الردّ بسبب الانشغال...". الصواب: أعْتذِرُ عن عَدَمِ الرّدّ ...(الإنسان يعتذر عن فِعْلِه. والفِعْل هنا: عَدَمُ الرّدّ). مع خالص الود للمهتمين بلغتنا العربية الجميلة، لغة القرآن الكريم.

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"(3( :
جاء في بعض التدوينات ما يأتي: 1- "...كُلُّ شيئ...". الصواب: كل شيء... 2- "...أشعر بإنسانية الأنسان...". الصواب: ...الإنسان... 3- "...أشعر بصدق الأحساس...". الصواب: ...الإحساس... 4- "...الدعْم الذي ما فتأت تقدمُه...". الأكثر شيوعًا:...فَتِئَتْ...(مع أنّ تاء-فَتِئَ-مثلثة في"القاموس". وفي "اللسان": بالفتح والكسر فقط. وفي "المعجم الوسيط": وردت بالكسر فقط (دون الإشارة إلى أنّ التاء مثلثة). 5- "...تنفذ خزائنُه...". الصواب: تَنْفَدُ...(بالدال). 6- "...أوْجُه الإختلاف...". الصواب: ...الاختلاف...(همزة وصل وليست همزة قطْع). 7- "...قال فَلَكِيُوا المشروع الإسلاميّ لرصْد الأهلة...". الصواب: فلكيو المشروع...(بحذف الألف). 8- "...كان الإنطلاق نحو...". الصواب: ...الانطلاق...(همزة وصل). 9- "...الجُرْثُومَة التي لَمْ يقضي عليها المضاد الحيويّ...". الصواب: ...لم يَقْضِ عليها...(حذف حرف العلة لدخول"لَمْ" الجازمة على الفعل). 10- ...مكتَب الإستقبال...". الصواب: ...الاستقبال...(همزة وصل). ملحوظة: يكثر-في التدوينات- الخلط بين همزة الوصْل وهمزة القطع، وإليكم بعض القواعد المتعلقة بالموضوع: 1- همزة الوصل ، هي همزة تُزَادُ في أول الكلمة المبدوءة بساكن، والغرض منها أن يتوصل بها إلى النطق بالساكن...وهي : سَمَاعِية و قِياسِية . السماعية في عشرة ألفاظ ، وهي : ابنٌ ، ابنةٌ ، ابنمٌ ( بمعنى ابن ) ، اثنان ، اثنتان ، امرؤ ، امرأةٌ ، اسم ، استٌ ، ايمُنُ اللّه ( وايْمُ الله عبارة عن ايمُنٍ محذوفة النون ) . و القياسية تكون في أول ماضي الخماسيّ و السداسيّ و أمرهما و مصدرهما وأمر الثلاثيّ ، نحو : انطَلَقَ ، اسْتَخْرَجَ ، انطَلِقْ ، اسْتَخْرِجْ ، انطِلَاقٌ ، اسْتِخْرَاجٌ ....2- همزة القطع ، هي همزة زائدَة في أول الكلمة ، نحو : أكْرم . وهي لاتسقط أبدا ، لا في دَرَج الكلام ( بخلاف همزة الوصل ) و لا في قَطْعه . و هي قِياسِية ، تكون في بعض الجموع ، نحو : أولاد ، أنفُس ، إلخ . و تكون في الماضي الرباعيّ و أمره و مصدره ، نحو : أَخْرَجَ ، أَخْرِجْ ، إِخْرَاج ، إلخ . و في المضارِع المُسْنَد إلى المُتكلِّم المُفْرَد ، نحو : أَكْتُبُ ، أُجَاهِدُ ، أَنطَلِقُ، أَسْتَخْرِجُ ، إلخ . و في وزْن أفْعل التّفضيل ، نحو : أَفْضَلُ و أَعْظَمُ، إلخ . و في الصفة المشَبَّهة على وزن أفعل ، نحو : أحمَر ، أعوَر ، إلخ . وهي مفتوحة دائما - كما رأينا - و تكون مضمومةً في المضارع من الفعل الرباعيّ ، مكسورة في مَصْدَرِهِ ، نحو : أُكْرِمُ ، إِكْرَام ، أُحْسِنُ ، إِحْسَان ، إلخ . (للمزيد، حول هذه القواعد، انظر: المرجع في اللغة العربية/لعلي رضا).

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"(4):
جاء  في بعض التدوينات ما يأتي: 1- "...تَعْيِين مُدراء...". الصواب: تعيين مُدِيرين(في حالة الجر هذه. ومديرين في حالة النصب كذلك. ومُدِيرون في حالة الرفع). 2- "...ما أحوجنا إلى الإنضباط...". الصواب: ...الانضباط...(همزة وصْل). 3- "...قَبْلَ البَدْأ...". الصواب: قَبْلَ البَدْءِ... 4- "...صُدْفَة سعيدة...". الصواب: ...مُصَادَفَة... 5- "...تَوَاجُدُها في جميع المَرافق...". الصواب: ...وُجُودُها/ أو: تَوَافُرها/ أو: حُضورها، حسب السياق... 6- "...مِعْيَار مِن مَعَايِر الصحة...". الأكثر شيوعا: ...من مَعَايِيرِ الصحة...(على وزن: مِفْعَال: مَفَاعِيل. ومعاير، على وزن: مِفْعَل: مَفَاعِل، والوزنان قياسيان لأوزان"اسم الآلة"). 7- "...أَرْبَعِينَ شخص...". الصواب: ...أربعين شخصًا... 8- "...شَاهِدْ تمساح ضخم يبتلع رَجُلًا...". الصواب:... شَاهِدْ تمساحًا ضخمًا... 9- "...حَمَاسُ الشبابِ...". الأصح والأفصح: حَمَاسَةُ الشبابِ... 10- "...باي باي أهل انواكشوط...". الصواب: مَعَ السَّلامَة/ أو: وَدَاعًا/ أو: إلى اللقاء...وفي حالة استخدام كلمة أو عبارة أجنبية، ينبغي وضعها بين مزدوجتين"باي باي". وهذه العادة المستَهجَنة(خلْط الكلمات والعِبارات العربية بألفاظ أو عبارات أجنبية) منتشرة بكثرة- للأسف الشديد- في محادثاتنا اليومية العادية، وتتجسَّد- بضفة خاصة- في الخلط بين العربية والفرنسية في دول المغرب العربيّ(باستثناء ليبيا)، وهو ما أسمِّيهِ"الْعَرَنْسِيَّة". وإليكم هذه الخاطِرة المتعلقة بالموضوع التي سبق أن نشرتُها إلكترونيا:
فِي العالَم العربيّ ، وبصفة خاصّة في دول المغرب العربيّ-باستثناء ليبيا - يتحدث الناس فيما بينهم ، إلا من رحم ربّي ، بمزيج من الكلمات العربية والفرنسية ، ويستوي في ذلك المتعلم والأميّ ، وما بين هذا وذاك ، فنجد - مَثَلًا - مَن يقول : سافَرت ب " التُّومُوبِيلْ " ، بَدَلا مِن : سافرت بالسيارة . ومَن يقول لسائق السيارة : "فَيْرِي آدَرْوَاتْ " ، بدلا من : دُرْ يَمِينًا أو إلى اليمين . ومن يقول أدوات " الْكُوزِينْ " ، بدلا من أدوات المَطبَخ . ونجد الطبيب يقول للمريض : ارْفَعْ " لِيزْيَهْ " ، بدلا من : ارفع عَيْنَيْكَ . أَنصَحُكَ ب " لَسْبُورْ " خاصة " لَامَارْشْ "، بدلا من : أنصحك بالرياضة ، خاصة الْمَشْي أو السيْر على الأقدام .والقائمة طويلة...!
وسبق أن تحدثت عن هذه الظاهرة المُسْتَهْجَنَة ، في الحلقة ( 13) من "الرقيب اللغويّ "، وأعود مرة أخرى إلى الموضوع ، فأقول إنّ هذا النوع من العبث بلغة التخاطب خطير على اللغة ( أيّ لغة)، وخطير على المتحدث باللغة ، لكننا - ربما بحسن نية - لا ندرك هذه الخطورة . من ذلك أنّ هذا السلوك ، يشوِّه اللغة . ثُمّ إنّ من يتعود التعبير بهذه الطريقة المعوجَّة ، لن يستطيع التعبير بلغة سليمة - عند الاقتضاء - سواء أتعلق الأمر باللغة العربية أم باللغة الأجنبية . أرجو من مُحِبِّي اللغة العربية و المدافعين عنها والمهتمين بسلامة المتداوَل منها ، أن يحاولوا التخلي عن هذه الظاهرة السيئة التي لا نجدها عند الشعوب الأخرى ، وأن يُعَوِّدوا أنفسهم على استعمال الكلمات والمصطلحات العربية المتوفرة ، وأن يتحدثوا بلغة سليمة ، في محيطهم الأسريّ ، ومع الزملاء في العمل ، وفي حياتهم اليومية ، أينما حلوا وارتحلوا . ومن الطبيعيّ بالنسبة إلى الإنسان العربيّ ، أن يكون الحديث - في المواطن المشار إليها وفي غيرها - بلغة عربية سليمة أو بدارجة عربية مهذّبة ( ما يُعرف بدارجة المثقفين ) ، وذلك أضعف الإيمان .

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"(5( :
جاء  في بعض التدوينات ما يأتي: 1-"...زُورُوا أصدقائكم...". الصواب: ...أصْدِقاءَكم... 2-"...ما حسن ما قلت...". الصواب: ...مَا أَحْسَنَ...! (صِيغة التعجُّب). 3-"...فالتباركوا لي...". الصواب: فلتُبَارِكوا...(تُحذَف الألف). 4-"...فالنحافظ عليها...". الصواب:...فلنُحَافِظْ...(تحذف الألف). 5-"...كنت أثناءَ الحملة...". الأفصح: كنت في أثناءِ... 6-"...موزعين على ثلاث صُفوف...". الصواب:...ثلاثة صفوف...(ثلاثة مع المذكر، وثلاث مع المؤنث). 7-"...لا يمكن أن تكون جزء من هذا...". الصواب: لا يمكن أن تكون جزءًا من... 8- البيتُ فاضي وأهله في الراحة...". الصواب: ...فَاضٍ(تُراجَع القواعد الخاصة بالاسم المنقوص)...(وقد أجاز مجمع اللغة العربية أن نقول: بيتٌ فاضِي...والأفصح ما أشرتُ إليه). 9-"...في القرن الواحد والعشرين...". الصواب: في القرن الحادي والعشرين... 10-"...مُؤهَّل لأنْ يحتلَّ مكان مرموق...". الصواب: مؤهل لأن يحتل مكانًا مرموقًا... مع تحياتي للمهتمين بلغتنا العربية الجميلة، لغة القرآن الكريم.

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"(6):
جاء  في بعض التدوينات ما يأتي: 1-"...إنّ للسياسةِ مَنْفَذ...". الصواب: ..مَنْفَذًا...(اسم"إِنَّ"). 2-"...يَتَّسِعُ خرقُه للرُّوادِ التغييرِ البنَّاءِ...". الصواب: ...لِرُواد التغييرِ البَنَّاءِ...(تُحذَف لامُ التعريف من"الرواد" لأن التعريف حصل بإضافتها إلى التغيير ). 3-"...لا يريدون من الشعبِ جَزاءا...". الصواب: ...جَزَاءً...(تُحذَف الألفُ). 4-"...صَوِّتُو للمرشَّح الشّاب...". الصواب: ...صَوِّتُوا...(تُضاف الألِفُ). 5-"...كُلَّمَا شَرِبْتَ يأخذ الجِسمُ...". الأفصَح: كلما شربت أخذَ الجسمُ...(الأفضل وضع الفِعْلِ في صيغة الماضي، في مثل هذا السياق، لكثرة ورود ذلك في القرآن الكريم). 6"...أرجو من العليِّ القير أن ينصر المظلومين...". الصواب: ...من العليّ القدِيرِ...(يتعلق الأمر هنا-طَبْعًا- بخطإ مطبعيّ، لكن الخطأ المطبعيّ لا يُغتَفَر في مثل هذه الحالة(عندما يتعلق الأمر بالمقدَّس). فلا بُدّ من المراجعة والتدقيق والتمحيص، قبل النشر. ومثله قول أحدهم: نعوبك من النار...يقصد: نَعُوذُ بِكَ من النار(حيثُ سقطت الذال سَهْوًا). 7-"...مَن تريدُ استقبالَه مِن ضيوفِها وشركاءها...". الصواب: وشُرَكَائِها... 8-"...الإنجازات التي لم ترى النورَ...". الصواب: ...لَمْ تَرَ النورَ...(يُحذَفُ حَرْفُ العِلّةِ لدخول"لَمْ"الجازِمة على الفعل). 9-"...اللهم إني أسألك خير هذ اليوم...". الصواب: ...هذا اليوم...(تُضَافُ الألِفُ). 10-"...صَلَّ اللهُ على سيدنا محمد...". الصواب:...صَلَّى...ومثل ذلك: اللهم صلي...والصواب، طَبْعًا: اللهم صلِّ على سيدنا محمد. وما زلتُ أذكِر القرّاء الكرام بهذا الخطإ، لكثرة تكراره في بعض المنشورات الإلكترونية بصفة خاصة. ملحوظة: أرجو من القارئ الكريم الانتباه للفرق بين: الصَّواب، الأفْصَح، الأصَح، الأفْضَل. عندما أقول: الصواب: كذا، فمعنى ذلك أنّ العكْسَ خَطَأٌ. والألفاظ الأخرى ترجيحية، حيث يمكن للقارئ أن يحكِّمَ ذوقَه في التفاضل بينها. مع تحياتي للمهتمين بلغتنا العربية الجميلة، لغة القرآن الكريم.

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"( 7 ):
جاء  في بعض التدوينات ما يأتي: 1-"...تَطْفُوا عليها...". الصواب: تطفو...(تُحذَف الألِفُ).
2-"...الْفِيئَوِيّ...". الصواب: الفِئوي...(نسبة إلى الفِئَةِ). مع ملاحظة أنّ "الفِيئة: الرَّجْعَة).  3-"...إلى هؤلاء جميعًا هل تعلموا أنّ هناك...". الصواب: ...هل تَعْلَمُونَ... 4-"...في الواقع المعاش...". الصواب: في الواقع المَعِيش... 5-"...الرُّؤساءُ دَأبُو على إشعال الحرب...". الصواب: ...دَأَبُوا...(تُضاف الألِفُ). 6-"...تكون بداية لحملت الرئاسيات...". الصواب:...لحَمْلة... 7-"...فقاتلو التي تبغي...". الصواب: فقاتلوا...(تضاف الألِف).
8-"...ما هو الإختراع...بعد إنتهاء إختراع...". الصواب:...الاختراع(همزة وصل)، وكذلك: انتهاء، واختراع. 9-"...سَتَكُونُ لديْهِ فِكرتيْنِ...". الصواب: ...فِكْرَتَانِ...(اسم كان).
10-"...كانت متحدة إسمها المقاومة...". الصواب:..اسمها...(همزة وصل). ملحوظة: ما زال بعض المدونين الكرام بحاجة إلى بذل مجهود أكبر، من أجل كتابة الهمزة بطريقة صحيحة، مع التركيز على عدم الخلط بين همزتَي الوصل والقطْع.

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"(8):
جاء في بعض التدوينات ما يأتي: 1-"...مَصْرَع ثلاث رِجال...". الصواب:..ثلاثة...(يقال: ثلاثة رجال، وثلاث نساء). 2-"...كلما ارتفع مستوى ذكاء الإنسان كلما وجد صعوبة في تذكّر المعلومات...". الصواب: كُلَّمَا ارتفع مستوى ذكاء الإنسان وَجَدَ صعوبة...(تكرار"كلما": خطأ). 3-"...مُنَاصِرُوا الوحدة لن...". الصواب: مناصرو الوحدة...(تُحذَف الألفُ). 4-"...تَخْلُوا تماما من مسألة البطاقة...". الصواب: تَخلو تماما...(تحذف الألف). 5-"...تَأثيرات إستفتاء...". الصواب:...اسْتِفتاء...(همزة وصل). 6-"...بَعْضُ المُدَوِّنُون...". الصواب:...بعض المدونين..(مضاف إليه ما قبله، في محل جر، وعلامة جره الياء). 7-"...ما رئيكم في...". الصواب: ما رَأْيُكُم في... ؟ 8-"...إعلان يدعوا عمادة بلدية...". الصواب:...يَدْعُو...(تحذف الألف). 9-"...اذْهَبُو فأنتم الطلقاء...". الصواب: ...اذهبوا...(تضاف الألف). 10-"...حُسْنُ النَّوَايَا...الصواب: ...حُسْنُ النّيات...(إنّما الأعمال بالنيات.../حديث نَبَويّ شريف). ملحوظة: بعض المدونين، يُخطئون في وضع الألف في غير محلها، ويُغْفِلونها حيث يجب أن تكون، وإلى هؤلاء أهدي القواعد الآتية:  لا تُزاد الألفُ في المواضِع الآتية:
- جمع المذكر السالم المرفوع المضاف، نحو: حَضَر مُدِيرُو المؤسسات. - في : أولو، ذوو ، بمعنى أصحاب. - في الأسماء الخمسة: أبو، أخو، حمو، فو، ذو. - بعد واو الإشباع: هُمُو، أنتُمُو، حقهمو. - في الأفعال المضارعة التي واوها أصلية، نحو: - نرجو، ندعو، ندنو ( وإن دلت على جمع) - أرجو، أدعو، أدنو ( لأنها مفردة بطبيعة المعنى). - يعلو، يسمو، ( لأنها مفردة بطبيعة المعنى). مع ملاحظة ما يأتي: إذا ورد الفعل المضارع الناقص الواويّ بصيغتي أمر الجمع أو المضارع الدال على الجمع، أُضيفت الألف، نحو: دنا يدنو: الأمر للجمع: ادْنُوا. المضارع المجزوم للجمع: لم يدْنُوا. وكذلك الناقص اليائيّ، نحو: بَنَى يَبْنِي. الأمر للجمع: ابْنُوا. المضارع المجزوم للجمع : لم يبنوا. وأيضا، الناقص بالألف: رَضَى يَرْضَى. الأمر للجمع: ارْضَوْا. المضارع المجزوم للجمع: لم يَرْضَوْا. مع تحياتي للمهتمين بلغتنا العربية الجميلة، لغة القرآن الكريم.

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"( (9
جاء في بعض التدوينات ما يأتي: 1-أَجَابَ على السؤالِ...". الصواب: أَجابَ السؤالَ، أو: أجاب عن السؤالِ، أو: رَدَّ على السؤال... 2-"...نَذْهَبُ سَوِيا ونعود سويا...". الصواب: نذهب مَعًا ونعود مَعًا... 3-"...يسكن شُقة في عِمارة كبيرة...". الصواب:...شَقَّة(بفتح الشين). 4-"...لَمْ يَغِيبْ عن العمل...". الصواب: لَمْ يَغِبْ ...(يحذَف حرفُ العِلّةِ، لدخول"لَمْ" الجازمة). 5-"...بها بِئْرٌ واحِد...". الصواب: بها بئر واحدة...(وردت "البئر" مرة واحدة في القرآن الكريم وجاءت مؤنثة). 6-"...مُلْفِت للنظر...". الصواب: لَافِت...(فِعل: لَفَتَ، فهو لافِتٌ). 7-"...سَوِفَ لَنْ أَفْعَلَ كَذَا...". الصواب: لَنْ أفعل كذا...(تُحذَف"سوف). 8-"...لَمْ يَبْقَى إلّا...". الصواب: لَمْ يَبْقَ...(يتكرر هذا الخطأ كثيرا. انظر بند:4). 9-"...تُقِلُّ على مَتنها حوالي ألف شخص...". الأصح والأفصح: تقل على متنها نَحْوَ، أو: زُهَاءَ، أو: قُرَابَةَ، أو: مَا يُقَارِبُ، أو: مَا يُنَاهِزُ ألفَ شخصٍ... 10-"...ابْتَسِمْ لأنَّ لَكَ رَبٌّ تدعوه وتعبده فغيرك يسجد للبقر...". الصواب: ...لأَنَّ لَكَ رَبًّا...(اسم"أنَّ").

*جولة"الرقيب اللغويّ" في "فيسبوك"(  10 ):
جاء في بعض التدوينات ما يأتي: 1-"...لا يعلم الإنسان حقا مَن هُم أحِبائه إلّا في الظروف الطارئة...". الصواب: ...أَحِبّاؤُهُ... 2-"...لَمْ أَرَى أجمل مِن...". الصواب: ...لَمْ أَرَ...(يُحذَف حرفُ العلة، لدخول"لَمْ" الجازمة). 3-"...مساجدنا تعاني من فوضى عارمة...". الأفضل: ...تعاني فوضى...وكذلك: تقاسي كذا: أفضل من: تقاسي من كذا..أي أنّ الفعلَ إذاكان متعديا بنفسه، فلا داعي لتعديته بحرف الجر، إلّا إذا كان ذلك يتضمن زيادة في المعنى، على وَفْقِ قاعدة/ أو مَقولة: إذا زادَ المَبْنَى زادَ المَعْنَى. 4-"...أرجوا التوفيق والفوز للفريق العربيّ...". الصواب: ...أرجو...(تحذف الألف). 5-"...منذوا (ومثلها: منذو) أن رحل عنها جيل المشيِّدِين...". الصواب: ...مُنْذُ، أو: مُذْ...(تحذف الواو والألف من الصيغة الأولى، وتحذف الواو من الصيغة الأخرى). 6-"...إنشاء الله...". الصواب: ...إن شاءَ الله... 7-"...لأنّه يفضحهم في الملئ...". الصواب: ...فِي الْمَلَإِ... 8-"...قامَ باستقبال موجات النازحين السوريون...". الصواب:...النازحِينَ السّورِيين... 9-"...مَعَ إختلاف الأزمنة...". الصواب:...مع اختلاف...(همزة وصل). 10-"...سواء أكان غنيا أو فقيرًا...الأفصح والأصح: سواء أكان غنيا أم فقيرا...(تستخدم"أم" بعد همزة التسوية، بدل:"أو"، ويَرِدُ ذلك كثيرا في القرآن الكريم). مع تحياتي للمهتمين بلغتنا العربية الجميلة، لغة القرآن الكريم.

ملحق:

أقترح على الأصدقاء (من غير المتخصصين) الاطلاع على منشور يتعلق بكتابة الهمزة، وقد جاء فيه:

بعد الحملة المكثَّفة التي قام بها عدد كبير من الهيئات والأفراد في السنوات الأخيرة، الخاصة بقواعد كتابة الهمزة (في أوضاعها المختلِفة) بطريقة صحيحة- ومن خلال تتبعي لما يُنشَر في وسائل التواصُل الاجتماعيّ- بَدَا لِي جَلِيًّا أنّ هذه الحملة لم تأتِ بنتيجة تُذكَر!

فَمَا العَمَلُ؟ !

أقترحُ الاستمرار في حملة التَّوعِيَة (دُونَ مَلَلٍ أَوْ كَلَلٍ) لعلَّ أن يُستفادَ منها في المستقبَل بشكل أفضلَ، مع حَثِّ الجهات المختصة على إصلاح التعليم.

أشِير، بهذا الخُصُوص (دُونَ تَعْمِيمٍ)، إلى أنّ حامِلِي شهادة الدروس الابتدائية عندنا في سَنَوَاتِ السِّتِّين (سِتِّينِيّات القرن العِشرين)، كانوا يُحرِّرُون النصوصَ (بما في ذلك كتابة الهمزة) بمستوًى أفضلَ من مستويات بعض حامِلِي الدُّكْتوراه في الوقت الراهن !

ملحوظة:

أعيد هنا نشر جوابي عن سؤال حول الموضوع.

يقول السائل الكريم:

يبدو أنّ التمكُّن من كتابة الهمزة بطريقة صحيحة، ليس بالسّهولة التي قد يتخيّلها بعضُنا.

السؤال:

هل يمكنكم-جزاكم الله خيرًا-تلخيص القواعد الخاصّة بكتابة الهمزة في أوضاعها المختلفة؟

الجواب، والله أعلم:

الحديث عن القواعد الإملائيّة المتعلقة بكتابة الهمزة في مواضعها المختلفة، يحتاج إلى شيء من التفصيل.

سأحاول-مع صعوبة التلخيص- جوابَ السؤال، متحاشيًا أن يتّسِم الجوابُ بالاختصار المُخِلِّ أو بالإسهاب المُمِلِّ.

نجد الهمزة في أول الكلمة، أو في وسطها، أو في آخرها.

أولا-الهمزة في أول الكلمة:

همزة القطع في أول الكلمة، لا تتغيّر صورتها إذا دخل عليها حرف من حروف المعاني، وهي (أي حروف المعاني) التي تدل على معانٍ في غيرها وتربط بيْن أَجْزاء الكلام، وتتركب من حرف أو أكثر من حروف المباني (حروف الهجاء)، وهي أحد أقسام الكلمة الثَّلاثة من اسْمٍ وفِعْلٍ وحَرْفٍ. أمّا همزة الوصل، فتتغيّر صورتها: تارة تحذف لَفْظًا وخَطًّا، وتارة تحذف لَفْظًا لا خَطًّا.

الفرق بين الهمزتيْن:

1-همزة الوصل، هي همزة تُزَادُ في أول الكلمة المبدوءة بساكن، والغرض منها أن يُتوصَّل بها إلى النطق بالساكن.

وهي : سَمَاعِية وقِياسِية.

السماعية في عشرة ألفاظ ، وهي:

ابنٌ، ابنةٌ، ابنمٌ (بمعنى ابن)، اثنان، اثنتان، امرؤ، امرأةٌ، اسم، استٌ، ايمُنُ الله (وايْمُ الله عبارة عن ايمُنٍ محذوفة النون).

وتكون القياسية في أول ماضي الخماسيّ والسداسيّ وأمرهما ومصدرهما وأمر الثلاثيّ، نحو: انطَلَقَ ، اسْتَخْرَجَ، انطَلِقْ، اسْتَخْرِجْ، انطِلَاقٌ، اسْتِخْرَاجٌ، إلخ.

2-همزة القطع، هي همزة زائدَة في أول الكلمة، نحو: أكْرم. وهي لاتسقط أبدا، لا في دَرَج الكلام ولا في قَطْعه.

وهي قِياسِية، تكون في بعض الجموع، نحو: أولاد، أنفُس، إلخ.

وتكون في الماضي الرباعيّ وأمره ومصدره، نحو: أَخْرَجَ، أَخْرِجْ، إِخْرَاج، إلخ.

وفي المضارِع المُسْنَد إلى المُتكلِّم المُفْرَد، نحو : أَكْتُبُ، أُجَاهِدُ، أَنطَلِقُ، أَسْتَخْرِجُ، إلخ.

وفي وزْن أفْعل التّفضيل ، نحو: أَفْضَلُ و أَعْظَمُ، إلخ.

وفي الصفة المشَبَّهة على وزن أفعل، نحو: أحمَر، أعوَر، إلخ.

وهي مفتوحة دائما- كما رأينا- وتكون مضمومةً في المضارع من الفعل الرباعيّ، مكسورة في مَصْدَرِهِ، نحو: أُكْرِمُ، إِكْرَام، أُحْسِنُ، إِحْسَان، إلخ.

ثانيًا: الهمزة في وسط الكلمة:

تكتب الهمزة المتوسطة على ياء (نبرة):

1-إذا كانت الهمزة المتوسطة مكسورة، سواء أكانت مسبوقة بكسر أم بضم أم بفتح أم بسكون.

2-إذا كان ما قبل الهمزة مكسورا وهي مفتوحة، أو مضمومة، أو مكسورة أو ساكنة.

3-إذا كانت الهمزة المتوسطة مسبوقة بياء ساكنة، سواء كانت الهمزة مفتوحة أو مضمومة.

عند كتابة الهمزة المتوسطة يجب أن ننظر إلى حركتها وحركة الحرف الذي قبلها ونكتبها حسب أقوى الحركتيْن.

ترتيب الحركات تنازليا، من الأقوى إلى الأضعف: الكسرة، الضمة، الفتحة، ثم السكون.

علما أنّ لكل حركة من الحركات حرفًا يناسبها.

الكسرة: يناسبها حرف الياء. الضمة يناسبها حرف الواو. الفتحة يناسبها حرف الألف. السكون (علامة وليس حركةً): لا يناسبه شيء، حيث تكتب الهمزة بعده على السطر (أي مفردة).

ثالثًا: الهمزة المتطرفة (الهمزة في آخر الكلمة):

يُنظَر إلى حركة الحرف الذي قبلها وتكتب على ما يناسب تلك الحركة.

إذا كان ما قبلها مفتوحًا، كُتِبت على ألف (نحو: بَدَأَ). وقد ذكرنا سابقا أنّ الفتح يناسبه الألف. إذا كان ما قبلها مضمومًا، كُتِبت على واو (نحو: لُؤْلُؤٌ). حركة ما قبل الهمزة ضمة، والضمة يناسبها الواو. إذا كان ما قبلها مكسورًا، كُتِبَت على ياء (نحو: قُرِئَ). ما قبل الهمزة مكسور، والكسرة يناسبها حرف الياء. إذا كان ما قبلها ساكنًا، كُتِبت مفردَةً/ على السطر.

إذا وقع بعد الهمزة حرف لا يصح اتصالُه بما قبله كتابةً، كُتِبت على السطر.

والحروف التي لا تتصل بما بعدها، هي: (أ-د-ذ-ر-ز-و). إذا وقع بعد الهمزة حرف يصح اتصالُه بما قبله كتابةً، كُتِبت على نبرة (على كرسي الياء). وكذلك الحال، إذا كانت الهمزة المتطرفة منونةً بتنوين النصْب.

ويسرني في ختام هذا "الملخَّص الموَسَّع"-إنْ صحّ التعبير-أن أشيرَ إلى أنّ دراسة القواعد، لا تغني عن التدرُّب والتطبيق والممارسة المستمرة.

بمعنى أنّ هذه الدراسة ليست غاية في حدّ ذاتها، بل إنّ الغاية منها عصمة اللسان من اللحن في المقول وتجنب الأخطاء في المكتوب.

أقترح على القراء الكرام- من غير المتخصصين- أن يستأنسوا بالنماذج الواردة في آخر النص، لعلها تعطيهم فكرة عامة عن كتابة الهمزة في مواضع مختلفة وبصِيَغ متنوعة.

يمكنهم أيضًا، أن يربطوا-بإعمال الفكر- بين القواعد المذكورة سابقا، وبين هذه النماذج.

يُلاحَظ-في هذه الأمثلة- أنّ الهمزة قد وردت-في بعض المواضع- مكتوبةً بطريقتيْن مختلفتين في الكلمة الواحدة، مراعاةً لاختلاف المدارس.

مع أننا نفضل الالتزام بالقواعد المذكورة، رغبة منا في توحيد القواعد الإملائية.

النماذج المقترَحة للاستئناس بها والنسْج على منوالها:

بَدْءٌ – كُفْءٌ – مِلْءٌ – شَيْءٌ – جُزْءٌ- بَرِيءٌ – يُسِيءُ – عِبْئًا- عِبْئَيْنِ – عِبْأَيْنِ – بَرِيئًا – بَدْءًا – جُزْءًا – مَاءً – جَزَاءً – سَمَاءً – مِائَة – مِئَة – جُزْئَيْنِ – جُزْأَيْنِ – مَرْؤُوس – مَسْؤُول – مَسْئُول – مَسْؤُولِيَّة – مَسْئُولِيَّة – هَيْئَة – هَيْأَة –مَمْلُوءًا –مَقْرُوءًا – الْبَتَّة – أَلْبَتَّة –أُوثِر –أُؤْثِر –أُومِن – مَرْفَآنِ – مَدْفَآنِ – مَلْجَآنِ – آثَار – آمَال – آفَاق – هَيْئَات –هَيْآت – مُكَافَآت – مُمَالَآت – آصَال – آبَار – مَآدِبُ – سَآمَة – كَآبَة – مِرْآة – قَرَأُوا –قَرَؤُوا – يَقْرَؤُون – يَلْجَؤُون – يَبْدَؤُون – يَمْلَأُون – يَمْلَؤُون – اقْرَأُوا – اقْرَؤُوا – هَنِيئَة – رَدِيئَة –فَيْئُه – قَيْئُه – فَيْئِه – قَيْئِه – يَسْتَهْزِئُون – يَجْتَزِئُون – مَالِئُون – نَاشِئُون – مُسْتَهْزِئُون – ابْدَؤُوا – اقْرَؤُوا – أَؤُلْقِي – أَؤُؤيِّدُ – أَرْؤُسٌ – أَفْؤُسٌ – جُزْؤُه – عِبْئُهُ – يَلْؤُمُ – يَشْؤُمُ –مَوْؤُودَة – مَوْءُودَة – يَسُوءُون – مَشْنُوءُون – مَقْرُوءُون – جَرُؤَ – يَجْرُؤُ – جُرَآء– أَجْرِئَاء.

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

دليل المترجم (2415):

  25611- مُسْتَصْلَحٌ/ أَرْضٌ مُسْتَصْلَحَةٌ (تَمَّ إِحْيَاؤُهَا لِلزِّرَاعَةِ): terrain défriché . اسْتِصْلَاحُ الأَرَاضِي (إِحْيَاؤُهَا لِ...