-لَوْ قُلْتُ تَمْرَةً لَقَالَ جَمْرَةً.
يُضرَب عند اختلاف الأهواء.
-لِسَانٌ مِنْ رُطَبٍ وَيَدٌ مِنْ خَشَبٍ.
يُضرَب للمَلَاذ الذي لا منفعة عنده.
-لِلْبَاطِلِ جَوْلَةٌ ثُمَّ يَضْمَحِلُّ. أي
لا بَقَاء للباطل وإن جال جَوْلة، ويضمحل: يذهب ويَبْطُل.
-لِكُلِّ قَوْمٍ كَلْبٌ، فَلَا تَكُنْ كَلْبَ
أَصْحَابِكَ. قاله لُقْمان الحكيم لابنه يَعِظُه حين سافر.
-لَمَّا اسْتَدَّ سَاعِدُهُ رَمَانِي. يُضرَب
لمن يُسيء إليك وقد أحسنت إليه.
-لَيْسَ لِلْحَاسِدِ إِلَّا مَا حَسَدَ. أي
لا يحصل على شيء إلّا على الحسد فقط، و"ما" مع الفعل مصدر، كأنه قيل:
ليس للحاسد إلّا حَسَدُه.
-اللُّقَمُ تُورِثُ النِّقَمَ. يُضرَب في ذمّ
الارتشاء.
-لِكُلِّ غَدٍ طَعَامٌ. يُضرَب في التوكُّل
على فضل الله عز وجل.
-لِكُلِّ دَهْرٍ رِجَالٌ. هذا من قول بعضهم:
لكل مَقَامٍ مَقَالٌ، ولكل دهر رجال.
-لَوْ لَمْ يَتْرُكِ العَاقِلُ الكَذِبَ
إِلَّا لِلمُرُوءَةِ لَكَانَ حَقِيقًا بِذَلِكَ، فَكَيْفَ وَفِيهِ المَأْثَمُ
وَالعَارُ. قاله بعض الحكماء.
(المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق
عليه/ نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت. لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق