-أُعْطِيَ مَقُولًا، وَعَدِمَ مَعْقُولًا. يُضرَب لمَن له مَنْطق لا يُساعده عَقْل.
-عِزُّ الرَّجُلِ اسْتِغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ. هذا يُروَى عن بعض السلَف.
-أَعْذَرَ مَنْ أَنْذَرَ. أي مَنَ حَذَّرك ما يحلُّ بك فقد أعذر إليك، أي صار مَعْذُورًا عندك.
-عَارِيَّةٌ أَكْسَبَتْ أَهْلَهَا ذَمًّا. وذلك أن قومًا أعروا شيئًا ثم استردُّوه فذُمُّوا، فقالوا هذا القول.
-عَرَفَتِ الخَيْلُ فُرْسَانَهَا. يُضرَب لمن يعرف قِرْنَه فينكسر عنه لمعرفته به.
-عِنْدَكِ وَهْيٌ فَارْقَعِيهِ. أي بِكِ عَيْبٌ وأنت تعيبين غيرك.
-العِتَابَ قَبْلَ العِقَابِ. يُروَى بالنصب على إضمار، استعمل العتابَ، وبالرفع على أنه مبتدأ، يقول: أصلح الفاسدَ ما أمكن بالعتاب، فإن تعذَّر وتعسَّر فبالعقاب.
-العِتَابُ خَيْرٌ مِنْ مَكْتُومِ الحِقْدِ. ويُروَى "من مكنون الحقد". قاله بعض الحكماء من السلَف.
-عَثْرَةُ القَدَمِ، أَسْلَمُ مِنْ عَثْرَةِ اللِّسَانِ.
-عِتَابٌ وَضَنٌّ. أي لَا يزال بين الخليلين وُدٌّ ما كان العتاب، فإذا ذهب العتاب فقد ذهب الوِصَالُ.
(المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق عليه، نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت. لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق