-كَأَنَّمَا أَلْقَمَهُ الحَجَرَ. يُضرَب لمن تكلَّم فأجِيب بِمُسْكِته.
-كَثُرَ الحَلَبَةُ، وَقَلَّ الرِّعَاءُ. يُضرَب للوُلَاة الذين يحتلبون ولا يبالون ضَيَاعَ الرعية.
-كَالقَابِضِ عَلَى المَاءِ. يُضرَب لمن يرجو ما لا يحصل.
-كَالمُسْتَغِيثِ مِنَ الرَّمْضَاءِ بِالنَّارِ. يُضرَب في الخلتين من الإساءة تجمعان على الرجل.
-كَأَنَّ مَا أَفْرَغَ عَلَيْهِ ذَنُوبًا. وذلك إذا كلمه بكلام يُسْكِتُه به ويُخْجِلُه.
-كُلُّ امْرِئٍ فِيهِ مَا يُرْمَى بِهِ. هذا مثل قولهم: "أَيّ الرِّجالِ المُهَذَّبُ".
-كَيْفَ تُبْصِرُ القَذَى فِي عَيْنِ أَخِيكَ وَتَدَعُ الجِذْعَ المُعْتَرِضَ فِي عَيْنِكَ؟ !. يعني تعييرك غَيْرَك داءٌ هو جزء من جملة ما فيك من الأدواء، يعني العيوب.
-أَكْثَرَ مِنَ الحَمْقَى فَأُورِدَ المَاء. يُضرَب لمن اتّخذ ناصِرًا سَفِيهًا.
-كَذِي العُرِّ يُكْوَى غَيْرُهُ وَهْوَ رَاتِعٌ. يُضرَب في أخذ البريء بِذَنْبِ صاحبِ الجناية.
-كُلُّ امْرِئٍ بِطَوَالِ العَيْشِ مَكْذُوبٌ. أي مَن أَوْهَمَتْه نفسُه طُولَ البقاء ودَوَامَه فقد كَذَبَتْه، وَطَوَالُ الشيء: طُولُه.
(المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق عليه/ نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت. لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق