-عَمُّكَ أَوَّلُ شَارِبٍ. أي عمك أحقُّ
بخيرك ومنفعتك من غيره فابدأ به. يُضرَب في اختصاص بعض القوم.
-عَرِّضْ لِلكَرِيمِ وَلَا تُبَاحِثْ.
البَحْث: الصرف الخالص، أي لا تبين حاجتك له ولا تصرح، فإن التعريض يَكْفيه.
-عِنْدَ الرِّهَانِ يُعْرَفُ السَّوَابِقُ.
يُضرَب للذي يَدَّعِي ما ليس فيه.
-عَادَ الأَمْرُ إِلَى نِصَابِهِ. يُضرَب في
الأمر يَتَوَلَّاه أربابه.
-العُقُوبَةُ أَلْأَمُ حَالَاتِ القُدْرَةِ.
يعني أن العفو هو الكرم.
-العَجَلَةُ فُرْصَةُ العَجَزَةِ. يُضرَب في
مَدْح التأنّي وذم الاستعجال.
-العَاقِلُ مَنْ يَرَى مَقَرَّ سَهْمِهِ مِنْ
رَمْيَتِهِ. يُضرَب في النظر في العواقب.
-عِنْدَ الامْتِحَانِ يُكْرَمُ المَرْءُ أَوْ
يُهَانُ.
-أَعْلَامُ أَرْضٍ جُعِلَتْ بَطَائِحَا.
الأعلام: الجبال، واحدها عَلَم، والبطائح: جمع البَطِيحة، وهي الأرض المنخفضة.
يُضرَب لأشراف قوم صاروا وُضَعَاء، ولمن كان حقه أن يشكر فَكَفَر.
-الغَضَبُ غُولُ الحِلْمِ. أي مُهْلِكهُ،
يقال: غَالَه يَغُوله واغْتَاله إذا أهلكه. ويقال: أَيَّةُ غُولٍ أَغْوَلُ من
الغضب، وكل ما أغال الإنسان فأهلكه فهو غُولٌ.
(المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق
عليه/ نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت. لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق