-مَنْ لَمْ يُغْنِهِ مَا يَكْفِيهِ أَعْجَزَهُ مَا يُغْنِيهِ. يُضرَب في مَدْح القَنَاعة.
-مَوْتٌ فِي قُوتٍ وَعِزٍّ أَصْلَحُ مِنْ حَيَاةٍ فِي ذُلٍّ وَعَجْزٍ.
-مَنْ يَكُنِ الطَّمَعُ شِعَارَهُ يَكُنِ الجَشَعُ دِثَارَهُ.
-مِنَ الحَبَّةِ تَنْشَأُ الشَّجَرَةُ. أي من الأمور الصِّغَار تنتج الكبار.
-مَنْ غَرْبَلَ النَّاسَ نَخَلُوهُ. أي من فَتَّشَ عن أمور الناس وأصولهم جعلوه نُخَالة.
-مُسَاعَدَةُ الخَاطِلِ تُعَدُّ مِنَ البَاطِلِ. الخاطل: الجاهل، وأصله من الخَطَل وهو الاضطراب في الكلام وغيره.
-النَّفْسُ مُولَعَةٌ بِحُبِّ العَاجِلِ.
-النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا تَبَايَنُوا. أي ما دام فيهم الرئيس والمرؤوس، فإذا تساووا هلكوا.
-النَّاسُ كَإِبِلٍ مِائَةٍ لَا تَجِدُ فِيهَا رَاحِلَةٌ. أي إنهم كثير، ولكن قَلَّ منهم مَنْ يكون فيه خير.
-النَّاسْ مَجْزِيُونَ بِأَعْمَالِهِمْ إِنْ خَيْرًا فَخَيْرٌ وَإِنْ شَرًّا فَشَرٌّ. أي إن عَمِلُوا خيرًا يجزون خيرًا، وإن عَمِلُوا شرًّا يجزون شرًّا.
((المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق عليه/ نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت. لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق