تقول آخر الإحصائيات الدولية، إنّ الدول المتقدمة علميا (في الطب، على سبيل المثال)، تدرس العلوم بلغاتها.
وعلى كل حال، فالعيب/ أو النقص-إن وُجد-ليس في اللغة-أيّ لغة-بل في أهل اللغة عندما يهمّشون لغتهم ويتقاعسون عن تنميتها وتطويرها، وعن استخدامها في التدريس-في جميع مراحله وأنواعه- وفي الإدارة، وفي جميع المرافق الحيوية للدولة.
والعربية لغة عظيمة
مكتملة الأركان، نحوًا وصرفًا وبلاغةً وأسلوبًا...، تجمع بين الأصالة
والمعاصرة، لها جذور ضاربة في أعماق التاريخ، وتفتح صدرها لكل جديد.
ومن المفارقات العصية على الفهم، أنّ اللغة العربية تنتشر عبر العالم بسرعة متزايدة، والعرب في لغتهم من الزاهدين !
ومن المفارقات العصية على الفهم، أنّ اللغة العربية تنتشر عبر العالم بسرعة متزايدة، والعرب في لغتهم من الزاهدين !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق