السبت، 26 مارس 2016

اخْتَرْتُ لكم مِن الحِكَم والأَقوال المأثورة:




-الحُرِّية هِيَ الكَرَمُ والتَّقْوَى، فإذا اجْتَمَعَا فِي شَخْصٍ فَهُوَ حُرٌّ.

-العَاقِلُ مَن عَقَلَه (حَبَسَه ومَنَعَه) عَقْلُه عن كُلِّ مَذْمُومٍ.

-مَنْ أرادَ الدنيا فعليه بالعِلْم، ومَن أراد الآخِرة فعليه بالعِلْم.

-مَن اسْتُغْضِبَ ولمْ يغضبْ فهو حِمارٌ، ومَن اسْتُرْضِيَ فلمْ يَرْضَ فهو شيْطانٌ.

-مَن سأَلَ صاحِبَه فوقَ طاقتِه فقد اسْتوْجبَ الحِرمانَ.

-مَنْ عَوَّدَ لِسانَه الرَّكْضَ في ميدانِ الأَلفاظ، لَمْ يَتَلَعْثَمْ إذا رَمَقَتْهُ العُيُونُ.

-مِنْ علامة الصدِيقِ أن يكونَ لِصَدِيقِ صَدِيقِهِ صَدِيقًا.

-مَن كان فيه ثلاثُ خِصالٍ فقد أَكْمَلَ الإِيمانَ: مَنْ أَمَرَ بالمعروفِ وائْتَمَرَ بِه، ونَهَى عن المُنكرِ وانْتَهَى عنهُ، وحَافَظَ على حُدُودِ اللّه تعالَى.

-مَنْ وَعَظَ أَخاهُ سِرًّا فقد نَصَحَهُ وزَانَهُ، ومَن وَعَظَهَ علانِيَةً فقد فَضَحَهُ وشَانَهُ.

-يَنبغي للرَّجل أن يَتَوَخَّى لصُحْبَتِهِ أهلَ الوفاءِ والصِّدْقِ، كما يتوخَّى لودِيعَتِهِ أهلَ الثِّقة والأَمانةِ.

(المرجع: ديوان الإمام الشافعي وحِكَمِه وأقوالِهِ السائرة. جمعه وحققه/ عادل أنور خضر. دار النهج للدراسات والنشر والتوزيع. حلب).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

دليل المترجم (2794):

  29391- مُلْتَوَى وَادٍ  (مُنْحَنَاهُ، مُنْعَطَفُهُ): coude d’une vallée . عَقْفَةُ نَهْرٍ: coude d’un fleuve . 29392- مَلْتُوزٌ/ مُنْتَ...