-خَيْرُ الأُمُورِ
أَوْسَاطُهَا. يُضرَب في التمسك بالاقتصاد.
-خَيْرُ الأُمُورِ
أَحْمَدُهَا مَغَبَّةً. أي عاقبةً، هذا مثل قولهم "الأعمالُ بخواتيمها".
-الخُطَبُ
مِشْوَارٌ كَثِيرُ العِثَارِ. المِشْوَارُالمكانُ الذي تُعرَض فيه الدَّوَابُّ.
-خَلِّ مَنْ قَلَّ
خَيْرُهُ، لَكَ فِي النَّاسِ غَيْرُهُ.
-خُذْ حَقَّكَ فِي
عَفَافٍ، وَافِيًا أَوْ غَيْرَ وَافٍ. يُضرَب في القناعة باليسير.
-دُونَ ذَلِكَ
خَرْطُ القَتَادِ. الخَرْطُ: قَشْرُكَ الوَرَقَ عن الشجرة اجتذابًا بكفِّك،
والقَتَاد: شجر له شوك أمثال الإبر. يُضرَب للأمر دونه مانع.
-دَعْ عَنْكَ
بُنَيَّاتِ الطَّرِيقِ. أي عليك بِمُعْظَم الأمر، ودَعِ الروغان.
-أَرَادَ أَنْ
يَأْكُلَ بِيَدَيْنِ. يُضرَب لمن له مَكْسَب من وجه فَيَشْرَه لوجه آخرفيفوته
الأول.
-رَضِيتُ مِنَ
الغَنِيمَةِ بِالإيَابِ. أول من قاله امرؤ القيس بن حُجْر في بيتٍ له، هو:
وقد طَوَّفْتُ في
الآفاق حَتَّى * رَضِيتُ مِنَ الغَنِيمَةِ بالإيابِ.
يُضرَب عند
القناعة بالسلامة.
-رُبَّ أَكْلَةٍ
تَمْنَعُ أَكْلَاتٍ. يُضرَب في ذم الحرص على الطعام.
(المرجع: مجمع
الأمثال للميداني. قدم له وعلق عليه/ نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت.
لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق