-احْفَظْ مَا فِي
الوِعَاءِ بِشَدِّ الوِكَاءِ.
يُضْرَبُ فِي الحَثِّ عَلَى أَخْذِ الأَمْرِ
بِالحَزْمِ.
-حَدِّثْ عَنْ مَعْنٍ وَلَا حَرَجَ.
يَعْنُونَ مَعْنَ بن زائدة بن عبد الله
الشيباني، وكان من أجواد العرب.
-حَرُّ الشَّمْسِ يُلْجِئُ إِلَى مَجْلِسِ
سُوءٍ.
يُضرَب عند الرضا بالدنيء الحقير، وبالنزول
في مكان لا يليق بك.
-الحَلِيمُ مَطِيَّةُ الجَهُولِ.
أي الحليم يتوطأ للجاهل فيركبه بما يريد، فلا
يجازيه عليه كالمطية.
يُضرَب في احتمال الحليم.
-الحَازِمُ مَنْ مَلَكَ جِدُّهُ هَزْلَهُ.
يُضرَب في ذم الهزل واستعماله.
-حَمَّلْتَهُ حِمْلَ البَازِلِ وَهْوَ حِقٌّ.
يُضرَب لمن يضع معروفه أو سِرَّه عند مَنْ لا
يحتمله.
-حَبَسَكَ الفَقْرُ فِي دَارِ ضُرٍّ.
يُضرَب لمن يطلب الخير من غير أهله.
-الحَرْبُ مَأْيَمَةٌ.
أي يُقْتَل فيها الأزواج فتبقى النساء أيامَى
لا أزواج لهن.
-الحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤْمِنِ.
يعني أن المؤمن يَحْرِصُ على جَمْع الحِكَم
من أين يجدها يأخذها.
-الحَسَنَةُ بَيْنَ السَّيِّئَتَيْنِ.
يُضرَب للأمر المتوسِّط.
(المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق
عليه: نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت. لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق