-الحَمْدَ مَغْنَمٌ، وَالمَذَمَّةُ مَغْرَمٌ.
يُضرَب في الحثّ على اكتساب الحمد.
-أَحْسِنْ وَأَنْتَ مُعَانٌ. يعني أنّ المُحسِن
لا يَخذُله الله ولا الناس.
-الحُبَارَى
خَالَةُ الكَرَوَانِ. يُضرَب في التّناسُب.
-الحَصَاةُ مِنَ
الجَبَلِ. يُضرَب للذي يميل إلى شكله.
-خَرْقَاءُ
عَيَّابَةٌ. أي أنه أحمقُ، ومع ذلك يَعِيب غيرَه.
-خَيْرُ الفِقْهِ
مَا حَاضَرْتَ بِهِ. أي أَنْفَعُ عِلمِك ما حَضَرَك في وقت الحاجة إليه.
-خَيْرُ الخِلَالِ
حِفْظُ اللِّسَانِ. يُضرَب في الحثِّ على الصَّمْتِ.
-الخَمْرُ تُعْطِي
مِنَ البَخِيلِ. أي أنه يكون بخيلًا فَيَجُود، وحليمًا فَيَجْهَل، ومالكًا للسانه
فَيُضَيع سِرَّه.
-خَيْرُ العَفْوِ
مَا كَانَ عَنِ القُدْرَةِ. قال الشاعر:
اعْفُ عَنِّي فَقد
قَدَرْتَ وَخَيْرُ الْ * -عَفْوِ عَفْوٌ يكون بَعْدَ اقْتِدَارِ.
-خَالِطُوا
النَّاسَ وَزَايِلُوهُمْ. أي عاشروهم في الأفعال الصالحة، وزايلوهم في الأخلاق
المذمومة.
.(المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق عليه: نعيم حسين زرزور. دار
الكتب العلمية. بيروت. لبنان)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق