-أَصَابَ تَمْرَةَ الغُرَابِ. يُضرَب لِمَن يَظْفَر بالشيء النفيس، لأنّ الغرابَ يختار أَجْوَدَ التمر.
-صَفِرَتْ عِيَابُ الوُدِّ بَيْنَنَا. يُضرَب في انقطاع المودة وانقضائها.
-الصِّدْقُ عِزٌّ وَالكَذِبُ خُضُوعٌ. قاله بعض الحكماء. يُضرَب في مَدْحِ الصدق وذم الكذب.
-الصِّدْقُ فِي بَعْضِ الأُمُورِ عَجْزٌ. أي ربما يضر الصدقُ صاحبَه.
-طَارَتْ عَصَافِيرُ رَأْسِهِ. يُضرَب لِلمَذْعُور، أي كأنّ ما كانت على رأسه عصافير عند سكونه، فلما ذُعِرَ ثارت.
-طَيُورٌ فَيُوءٌ. يُضرَب لِلسَّرِيع الغضب السريع الرجُوع، مِن فَاءَ يَفِيءُ.
-طَرَقَتْهُ أُمُّ اللُّهَيْمِ، وَأُمُّ قَشْعَمٍ. وهما المَنِيَّة.
-طَعْنُ اللِّسَانِ كَوَخْزِ السِّنَانِ. لأنّ كَلْمَ الكلمة يَصِلُ إلى القَلْب، والطعن يصل إلى اللحم والجلد.
-طَحَتْ بِكَ البِطْنَةُ. يُضرَب لمن يكثر ماله فيأشَر ويَبْطَر.
-اطْلُبْ تَظْفَرْ. الظَّفَر: الفَوْز بالمراد والبغية، يقول: الظَّفَرُ ثَانٍ للطلب، فاطلبْ طَلِبَتَكَ أو لا تَظْفَرْ به ثانيًا.
(المرجع: مجمع الأمثال للميداني. قدم له وعلق عليه، نعيم حسين زرزور. دار الكتب العلمية. بيروت. لبنان).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق