بانتهاك حرمة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة، وحرمة شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن...، وحرمة أرواح المسلمين الأبرياء...يكون "الإرْهابُ"-مع تحفظي على هذا المصطلح-قد تجاوَزَ كُلَّ الْخُطُوطِ الْحُمْرِ !
الحمد لله الذي عافانا ممّا ابتلَى به هذا المجرم الشقيّ، من سوء خاتمة (نسأل الله حسن الخاتمة) الذي قتل نفسه، وسفك دم الأبرياء، ورَوَّعَ المسلمين الصائمين في وقت يستعدون فيه لقيام آخر ليلة من ليالي هذا الشهر المبارك..
حَدْ إِرَوَّعْ مُصَلِّينَ * بِمَسْجِدْ خَيْرْ الْأَنْبِيَاءْ
مَا تِشْكَ يَالنَّاسْ أَعْلِينَ * هُوَ شَقِيُّ الَاشْقِيَاءْ.
مَا تِشْكَ يَالنَّاسْ أَعْلِينَ * هُوَ شَقِيُّ الَاشْقِيَاءْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق